aziz

مواهب الروح القدس

"فقال لهم بطرس توبوا وليعتمد كل واحد منكم على اسم يسوع المسيح لغفران الخطايا فتقبلوا عطية الروح القدس، (أعمال 38:2).

موهبة روحية المواهب الروحية تعطى عند التجديد: “فقال لهم بطرس توبوا وليعتمد كل واحد منكم على اسم يسوع المسيح لغفران الخطايا فتقبلوا عطية الروح القدس، (أعمال 38:2). الروح القدس يسكن في حياة المؤمن عند التجديد مباشرة، وبالتالي يأتي المواهب الروحية إلى المؤمن في الوقت نفسه، لا مواهب روحية قبل التجديد. كما أنه لا متجدد من دون أي موهبة روحية، يعيش …

أكمل القراءة »

المسيح فينا

'' لأنه قد وهب لكم لأجل المسيح لا أن تؤمنوا به فقط, بل أيضا أن تتألموا لأجله.'' رسالة فيليبي 1-28

” لأنه قد وهب لكم لأجل المسيح لا أن تؤمنوا به فقط, بل أيضا أن تتألموا لأجله.” رسالة فيليبي 1-28 لقد كان فخر بولس الرسول عجيبا حقا حينما قال إنه يكمل نقائص شدائد المسيح في جسمه لأجل جسده الذي هو الكنيسة؟؟؟ لقد قلب المسيح الحال من جهة آلام الإنسان و شدائده و أوجاعه, فبعد أن كانت تحسب ثمنا لخطاياه, و …

أكمل القراءة »

سفينة الخلاص

إن ثبتم في و ثبت كلامي فيكم تطلبون ما تريدون فيكون لكم

الذي هو لنا كمرساة للنفس مؤتمنة و ثابتة, تدخل إلى ما داخل الحجاب, حيث دخل يسوع كسابق لأجلنا رسالة العبرانيين 6: 19-20 صحيح أننا الآن خليقة جديدة, و أننا أخذنا فعلا ميراثنا السماوي الذي إفتتحه يسوع المسيح لما صعد إلى السماء و دخل إلى الآب و آسترد لنا مجده, لنصبح شركاء ملك و شركاء مجد؛ و لكننا لازلنا متغربين في …

أكمل القراءة »

ليس كل ما يلمع ذهبا

لوقى الأصحاح 11: 34 سراج الجسد هو العين.فمتى كانت عينك بسيطة فجسدك كله يكون نيّرا.ومتى كانت شريرة فجسدك يكون مظلما. 35 انظر اذا لئلا يكون النور الذي فيك ظلمة. 36 فان كان جسدك كله نيّرا ليس فيه جزء مظلم يكون نيّرا

أناس كثيرون لا ينعمون بالعيش الهانئ و لا يعيشون حياة أفضل و لا يعرفون طعم السعادة ببساطة لأنهم تحت رحمة التكبر و الأنانية و الكثير من الغرور فهاته الآفات الذميمة الدافع الرئيس للنفس الضعيفة المبتعدة عن الله و عن العمل بتعاليمه, الدافع إلى الوقوع في براثن السخافات و السعي الدائم لإخفاء العيوب والنقص, في المقابل إبراز المحاسن, لا لشيء سوى …

أكمل القراءة »

منتصرين و غالبين

منتصرين و غالبين

” لأنه قد وهب لكم لأجل المسيح لا أن تؤمنوا به فقط, بل أيضا أن تتألموا لأجله.” رسالة فيليبي 1-28 لقد كان فخر بولس الرسول عجيبا حقا حينما قال إنه يكمل نقائص شدائد المسيح في جسمه لأجل جسده الذي هو الكنيسة؟؟؟ لقد قلب المسيح الحال من جهة آلام الإنسان و شدائده و أوجاعه, فبعد أن كانت تحسب ثمنا لخطاياه, و …

أكمل القراءة »

الخليقة الجديدة

ليأتي إلى المسيح و يهتف بالروح القدس, لتحل لاعليه قوة نعمة الله, و يصبح مبشرا و جنديا في جيش خلاص الرب.

إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة. الأشياء العتيقة قد مضت, هو ذا الكل قد صار جديدا رسالة كورونثوس 5 – 17 معلوم أيها الإخوة أن الخليقة القديمة في آدم قد فسدت و طغت عليها الخطيئة, و بالتالي نالت جزاء مافعلت إذ قد حكم عليها بالموت الأبدي. من أجل هذا أرسل الله إبنه إلى العالم لينشء في نفسه بنفسه …

أكمل القراءة »

هل هي بطولة؟

'' الذي من أجل السرور الموضوع أمامه, إحتمل الصليب مستهينا بالخزي ''.

” و آخرون عذبوا و لم يقبلوا النجاة لكي ينالوا قيامة أفضل” رسالة العبرانيين 35:11 سمعنا قصص كثيرين عذبوا عذابات أليمة لكي يفرطوا في إيمانهم فما جزعوا قط و لا خاروا و خانوا العهد, بل إحتملوا الآلام المرعبة و مشقات رهيبة ينهار لها الإنسان و هم لا يهتزون. و لم يقبلوا النجاة, و لكن كانت عينهم على الذي إحتمل العار …

أكمل القراءة »

شوكة الموت

'' لأنه جعل الذي لم يعرف خطية, خطية لأجلنا, لنصير نحن بر الله فيه'' رسالة كورونثوس الثانية 5 : 21

” لأنه جعل الذي لم يعرف خطية, خطية لأجلنا, لنصير نحن بر الله فيه” رسالة كورونثوس الثانية 5 : 21 على قدر ما أن هذه الحقيقة مرعبة, فهي بآن واحد معزية و مفرحة و ورثتنا بر المسيح نفسه, فصرنا أمام الله مقبولين و محبوبين. و هل يعقل أن يصبح الذي لم يعرف خطية, خطية لأجلنا؟ نقول و نكرر أن المسيح …

أكمل القراءة »

في الميلاد…

''لِهذَا قَدْ وُلِدْتُ أَنَا، وَلِهذَا قَدْ أَتَيْتُ إِلَى الْعَالَمِ لأَشْهَدَ لِلْحَقِّ. كُلُّ مَنْ هُوَ مِنَ الْحَقِّ يَسْمَعُ صَوْتِي''. يوحنا 18-37

الله يحبنا…. ها قد مر 12 شهرا كالعادة و بدأت الإحتفالات برأس السنة… لكن الشيء المميز لهذا, هو الذكرى العزيزة و الغالية على قلوبنا … إن الله لم يتركنا لوحدنا تحت ثقل نير الخطيئة وتسلط الشرير…. لقد جاء لأرضنا ذلك الذي له كل القدرة و تخطى كل الحدود ليفتقدنا جاء في جسد مثلنا ليبين لنا أننا أبنائه وأنه لا زال …

أكمل القراءة »

ليكن نور

'' الذي, و هو بهاء مجده, و رسم جوهره, و حامل كل الأشياء بكلمة قدرته'' رسالة العبرانيين 3:1

” الذي, و هو بهاء مجده, و رسم جوهره, و حامل كل الأشياء بكلمة قدرته” رسالة العبرانيين 3:1 نحن هنا أمام طبيعة المسيح موصوفة على أساس طبيعة الله كانطباق المثيل على المثيل, و كاتب سفر العبرانيين يرتفع في تصويره للمسيح ليجعله نور طبيعة الله المشع, أي الذي يعلن بقوة نور الله الذي آعتبره بهاء كبهاء نور الشمس الذي يعلن و …

أكمل القراءة »