” الذي, و هو بهاء مجده, و رسم جوهره, و حامل كل الأشياء بكلمة قدرته” رسالة العبرانيين 3:1 نحن هنا أمام طبيعة المسيح موصوفة على أساس طبيعة الله كانطباق المثيل على المثيل, و كاتب سفر العبرانيين يرتفع في تصويره للمسيح ليجعله نور طبيعة الله المشع, أي الذي يعلن بقوة نور الله الذي آعتبره بهاء كبهاء نور الشمس الذي يعلن و …
أكمل القراءة »