“ليس لي فرح أعظم من هذا: أن أسمع عن أولادي أنهم يسلكون بالحق” (رسالة يوحنا الثالثة 4). إن الرسول بولس لم يكن غافلا بالتأكيد عن فرحة رابح النفوس الشخصي، إنه يأتي ببهجة روحية هائلة عند قيادة الخاطئ للرب يسوع، لكن بالنسبة ليوحنا، هي فرحة عظمى، بل في الواقع، فإن الفرح الأعظم هو بأن يرى أولاده بالإيمان يواصلون ثباتهم في الرب. …
أكمل القراءة »
Farah Church المسيحيون المغاربة كنيسة الفرح المغربية انضم الينا الى كنيسة المسيحيون المغاربة مباشرة من بيتك او عملك شات مباشرة بالصوت والصورة