لنحذر جميعا ألاعيب إبليس ﻷنه العدو اﻷول و لا يريد لنا أن نحي حياة ملؤها السعادة و المحبة؛
و ﻷنه يعلم جيدا أن الله يريد لنا اﻷفضل فهو يقود معركة ضدنا و يجده و يسعى ﻷجل أن
يُتْنينا عن إنشاء و بناء علاقة محبة مع أبينا الذي يحبنا و الذي هو مصدر اﻷمل و الحياة
لنتسلح بكلمة الله الحية و ندرسها كل يوم ﻷنها تعطينا دعما و قوة ضد
أسلحة الشرير
لنكن شاكرين للرب على محبته و ﻷنه يريدنا أن نحي لا أن نموة
” أدخلوا أبوابه بحمد دياره بالتسبيح ، إحمدوه، باركوا إسمه. مزمور
فيجب أن نملاء أذهانا بفكر يسوع فيكون قوة لنا ضد سهام الشرير.
1 بطرس 3: 11 ليعرض عن الشر و يصنع الخير ليطلب السلام و يجد في اثره
3: 12 لان عيني الرب على الابرار و اذنيه الى طلبتهم و لكن وجه الرب ضد فاعلي الشر