الرب راعي فلا يعوزني شيء
( مزمور 23: 1 )
هنا نرى الرب الراعي. ونلاحظ أن الراعي يلتصق اليوم كله برعيته ويعيش معها، يعطيها قوت يومها ويغذيها ويقودها ويحميها ،حينما نسمع أن الرب راعينا نشعر بحلاوته ورقته وعنايته ، وإذا كان الرب راعيَّ فلن أعتاز ولن أحتاج شيء، بل هو يرعى حتى شعور رؤوسنا، يسد احتياجاتنا الروحية والمادية ويحمي القطيع من الذئاب (الأعداء الروحيين والجسديين) .
يا ليت ربنا يسوع يحفظنا قريبين منه وعند قدميه وصليبه لكي نتعلَّم أكثر عن شخصه الكريم وعن عمله العظيم، ونعرف إرادته الصالحة فينا، ونعمل ما يأمرنا به، ونكون كما يجب وكما ينتظر منا أن نكون
الراعي الصالح الامين
الرب راعي فلا يعوزني شيء و لا أخاف شيء ﻷن الله كلي القدرة سامي فو الجميع له كل المجد آمين