هادسون تيلور
اجتمع جمع غفير حول هادسون متلهفين لسماع رسالته وكان هذا أمر غير عادي حيث إن الصينيين لم يهتموا كثيرا بالإستماع عن يسوع إلى أن وصل هادسون إلى شنغهاي وعمل هادسون لساعات طويلة في الوعظ والإهتمام بالمرضى ومساعدة الفقراء والبحث عن طريق جديدة ليعمق معرفة الصينيين بالأخبار السارة عن يسوع المسيح ثم أسرع الكثيرون ليتعهدوا بالمعونات المادية وانضم سبعة رجال ونساء إلى هادسون تيلور وهكذا ولدت إرسالية الصين الداخلية.